Tuesday, April 8, 2014

1032 - أسفروا بالفجر ؛ فإنه أعظم للأجر ، صححه الألبانى فى صحيح الجامع

 
أسفروا بالفجر ؛ فإنه أعظم للأجر ، صححه الألبانى فى صحيح الجامع
 
------------------------------------------------
الراوي: رافع بن خديج المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 970 خلاصة حكم المحدث: صحيح
------------------------------------------------
الشرح:
معناه عند جمهور أهل العلم: تأخير صلاة الفجر إلى أن يتضح الفجر، ثم تؤدى قبل زوال الغلس - و هو اختلاط ضياء الصبح بظلمة الليل - كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يؤديها، إلا في مزدلفة فإن الأفضل التبكير بها من حين طلوع الفجر؛ لفعل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في حجة الوداع.
وبذلك تجتمع الأحاديث الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم في وقت أداء صلاة الفجر، وهذا كله على سبيل الأفضلية.
ويجوز تأخيرها إلى آخر الوقت قبل طلوع الشمس؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((وقت الفجر من طلوع الفجر ما لم تطلع الشمس))
 
للمزيد
 
 

No comments :

Post a Comment