Wednesday, April 9, 2014

1039 - صلى عمار بن ياسر بالقوم صلاة أخفها ، فكأنهم أنكروها فقال : ألم أتم الركوع والسجود ؟ قالوا : بلى ، قال : أما أني دعوت فيها بدعاء ، كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به : اللهم بعلمك الغيب ، وقدرتك على الخلق ، أحيني ما علمت الحياة خيرا لي ، وتوفني إذا علمت الوفاة خيرا لي ، اللهم وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة ، وكلمة الإخلاص في الرضا والغضب ، وأسألك نعيما لا ينفد ، وقرة عين لا تنقطع ، وأسألك الرضاء بالقضاء ، وبرد العيش بعد الموت ، ولذة النظر إلى وجهك ، والشوق إلى لقائك ، وأعوذ بك من ضراء مضرة ، وفتنة مضلة ، اللهم زينا بزينة الإيمان ، واجعلنا هداة مهتدين ، صححه الألبانى فى صحيح النسائى

 
صلى عمار بن ياسر بالقوم صلاة أخفها ، فكأنهم أنكروها
فقال : ألم أتم الركوع والسجود ؟ قالوا : بلى ،
قال : أما أني دعوت فيها بدعاء ، كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به : اللهم بعلمك الغيب ، وقدرتك على الخلق ، أحيني ما علمت الحياة خيرا لي ، وتوفني إذا علمت الوفاة خيرا لي ، اللهم وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة ، وكلمة الإخلاص في الرضا والغضب ، وأسألك نعيما لا ينفد ، وقرة عين لا تنقطع ، وأسألك الرضاء بالقضاء ، وبرد العيش بعد الموت ، ولذة النظر إلى وجهك ، والشوق إلى لقائك ، وأعوذ بك من ضراء مضرة ، وفتنة مضلة ، اللهم زينا بزينة الإيمان ، واجعلنا هداة مهتدين ، صححه الألبانى فى صحيح النسائى
------------------------------------------------
الراوي: قيس بن عباد المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 1305 خلاصة حكم المحدث: صحيح
------------------------------------------------
الشرح:
صلاة أخفها: اى كانت خفيفة قصيرة
 
و الله تعالى اعلم
 
للمزيد
 
 
 

No comments :

Post a Comment