Monday, March 24, 2014

1011 - إن الله استقبل بي الشام,وولى ظهري اليمن وقال لي : يا محمد إني جعلت لك ما تجاهك غنيمة ورزقا, وما خلف ظهرك مددا, ولا يزال الإسلام يزيد,وينقص الشرك وأهله, حتى تسير المرأتان لا تخشيان إلا جورا, والذي نفسي بيده لا تذهب الأيام والليالي حتى يبلغ هذا الدين مبلغ هذا النجم ، صححه الألبانى فى صحيح الجامع

 
إن الله استقبل بي الشام,وولى ظهري اليمن
وقال لي : يا محمد إني جعلت لك ما تجاهك غنيمة ورزقا, وما خلف ظهرك مددا,
ولا يزال الإسلام يزيد,وينقص الشرك وأهله,
حتى تسير المرأتان لا تخشيان إلا جورا,
والذي نفسي بيده لا تذهب الأيام والليالي حتى يبلغ هذا الدين مبلغ هذا النجم ، صححه الألبانى فى صحيح الجامع
------------------------------------------------
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1716 خلاصة حكم المحدث: صحيح
------------------------------------------------
الشرح:
 
استقبل بي الشام,وولى ظهري اليمن: اى ان وجهه صلى الله عليه و سلم كان قبالة الشام ، و اليمن فى الأتجاه العكسى
 
مددا: اى عون و مساعدة ، و المقصود اليمن
 
جورا: اى ظلماً من ملك او سلطان ، فيعم الأمن فلا تخاف المرأة من باقى المخلوقات ان تؤذيها
 
لا تذهب الأيام والليالي: اى لا يأتى يوم القيامة حتى يعلو شأن الأسلام الى اقصى حد
 
و الله تعالى اعلم
 
للمزيد
 

No comments :

Post a Comment